إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة - An Overview
وعليك أن تُقيّم مستوى الشركة ومدى جديتها والتزامها واحترامها لموظفيها ووقتهم من خلال المقابلة أيضًا، فربما لا تناسبك هذه الشركة التي تُجري مقابلة لها أو نظام العمل بها، أو لا تجد راحتك مع فريق العمل بالشركة.
تحديد نقاط الضعف الخاصة بك والعمل على تحسينها عن طريق التدريب والممارسة.
خصص الوقت الكافي للمهام الأكثر أهمية وقم بتنفيذها في الأوقات الأكثر إنتاجية لديك.
وقد تتعرض لتحديات ترتبط بالاتصال بالإنترنت أو مشكلات مفاجئة في حاسوبك أو فقدان بعض البيانات المهمة، لذلك ستحتاج لأخذ نسخ احتياطية بشكل دوري لكل المهام التي تعمل عليها في مراحلها المختلفة.
تعلم استخدام أدوات التكنولوجيا الحديثة التي تساعدك في إنجاز المهام بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
البحث عن وظيفة ليس فقط إرسال السير الذاتية، بل هو فرصة مثالية لتطوير مهاراتك. قم بتخصيص جزء من يومك لتعلم مهارات جديدة أو تحسين مهاراتك الحالية عبر الإنترنت.
قد يكون الأمر صعبًا عندما تستقر في وظيفة جديدة وتتكيف مع مسؤولياتك الجديدة. ولذلك قم بإنشاء قائمة يومية للمهام أو الأهداف، حيث سيؤدي تقسيم مهامك إلى اضغط هنا جعلها تبدو أكثر قابليّة للتنفيذ وسيبقيك منظمًا، كما أنه يساعدك على أن تكون أكثر إنتاجيّة وكفاءة.
مثل: تقسيم المهام وتوزيعها على جدول زمني، واختيار الطريقة الأنسب لتنفيذ المهام، ومراقبة تطور العمل، وكذلك البقاء على تواصل مع أعضاء الفريق في حالة الاستخدام الجماعي.
تزداد الوظائف التي يمكن إتمامها عن بعد يومًا بعد يوم، ولكي تبدأ البحث عن عمل عن بعد تحتاج لتحديد الوظائف التي ترتبط بمؤهلاتك ومهاراتك ويتوافر فيها فرص مختلفة للعمل عن بعد.
تقنيات التخطيط الإلكتروني هي أدوات قوية تساهم في زيادة إنتاجيتك وتنظيم وقتك بشكل أفضل.
يمكنك بناء عملك الخاص عبر الإنترنت دون الحاجة للارتباط بأي شخص أو شركة، ولكن أنت مالك المشروع ومن تعمل فيه، حيث يمكن لأصحاب المشاريع عبر الإنترنت إنشاء أعمالهم بعد تجربة العمل الحر لفترة، أو من خلال تلبية حاجة ضرورية في السوق، بحيث تصبح رائد أعمال عبر الإنترنت، وتقدم للجمهور منتج أو خدمة جديدة.
يُعدّ الاستعداد لما هو غير متوقَّع جزءًا من الحياة اليوميّة، وفي هذا المقال سوف نتعرّف على أهمّ هذه التحدّيات وطرق التغلّب عليها.[١]
تتضمن إدارة المهام عددًا كبيرًا من المستندات والملفات والعروض التقديمية وجداول الإكسل وغيرها. وبالتأكيد فإن العشوائية وعدم ترتيب هذه الملفات ضمن مكان واحد، سيؤديان إلى إضاعة الكثير من الوقت للبحث عن كل ملف، أو حتى إضاعة إحدى العناصر في أثناء التسليم.
تجنب إضافة مهام إضافية إلى جدولك دون تقييم تأثيرها الإيجابي أو السلبي على إنتاجيتك.