5 Tips about المدير الاستراتيجي You Can Use Today



الهدف العام للإدارة الاستراتيجية هو تحقيق التفوق التنافسي للمؤسسة، من خلال تحقيق الرؤية والأهداف بأداء متميز وأساليب استراتيجية تساعد على النجاح المُستدام.

إذا كنت ترغب في تعلم أصول الإدارة الاستراتيجية في مختلف التخصصات؛ تقدم لك منصة بكه للتعليم الفرصة التي تمكنك من اكتساب المهارات اللازمة لتطوير الاستراتيجيات المناسبة والتي تؤهلك للعمل في كبرى المنظمات، فمن خلال بكه يمكنك الالتحاق بالدورات التدريبية حسب تخصصك ومن ثم الحصول على شهادات مهنية معتمدة في مجال الإدارة على يد أفضل الخبراء والمتخصصين المهنيين، وتشمل دورات الإدارة المُقدمة من بكه ما يلي:

يركز هذا المستوى على كيفية تنافس الشركة مع الشركات المنافسة والتي تقدم نفس منتجاتها أو خدماتها في السوق، وهو ما يتطلب وضع خطة تتضمن توضح المنتج المُقدم في السوق والجمهور المستهدف وما الذي يجعل الشركة تتميز عن منافسيها.

تستعين الإدارة العليا في الشركة بالإدارة الاستراتيجية في النظر إلى استراتيجيات المنافسين ومن ثم تعمل على تطوير أفكار أفضل وإجراء التعديلات على عملياتها من أجل التفوق على المنافسين وتعزيز الإيرادات.

المديرين الاستراتيجيين هم المخططين والمحللين ومديري المخاطر الرئيسيين الذين يضعون الخطط الاستراتيجية للشركات؛ كما أنهم يتولون الإشراف وتطوير الاستراتيجيات لدعم نمو الشركات واستقرارها.

يعرض هذا المنشور سياق القرارات طويلة المدى ويناقش، باختصار، الطبيعة المتغيرة للسياق الخارجي وكيفية استجابة المنظمات للسياق الخارجي المتغير باستمرار من خلال اعتماد الإدارة الإستراتيجية.

وضع الاستراتيجيات العامة -طويلة المدى- التي تساعد على اقتناص أفضل الفرص لتحقيق أهداف المنظمة

التشتت وعدم التركيز أثناء تنفيذ الخطط الاستراتيجية، وهو ما ينتج عنه فشل في تحقيق الأهداف ونتائج غير مرضية.

أهمية الإدارة الاستراتيجية تنبع من مسئوليتها عن الموضوعات والقرارات الأساسية التى تحسم نجاح أى شركة أو فشلها؛ وهناك أسباب توضح لماذا يحب أن تمارس المنظمات الإدارة الاستراتيجية وهى أن:

ويتم فصل عوائد وتكاليف استثمارات الخطط الاستراتيجية لوحدة العمل الاستراتيجية عن تلك المرتبطة بالشركة الأم، إلى جانب تقويمها أيضا؛ وتعمل وحدة العمل الاستراتيجية في أسواق متنوعة ذات فرص ومعدلات نمو مختلفة ودرجات مختلفة من المنافسة، وإمكانية مختلفة لتحقيق الربح؛ ولذا فإن المخططون الاستراتيجيون يجب نور أن يدركوا القدرات المختلفة لأداء كل وحدة عمل استراتيجية، وتخصيص الموارد لها بفعالية، ويجب أيضاً ضمان التكامل بين وحدات العمل الاستراتيجية من أجل تنفيذ الأهداف الاجمالية للمنظمة.

ركزت هذه المرحلة على الانطلاق من التخطيط طويل المدى إلى التخطيط الاستراتيجي، وظهور ما يسمى باستراتيجية الإدارة، وما يلزمها من خطوات تتطلب وضع الغايات والأهداف والقيام بعمليات التحليل الاستراتيجي والتنبؤ، والاختيار الاستراتيجي لانتهاز الفرص وتجنب المخاطر، والتطبيق الاستراتيجي مع الرقابة على تلك الخطوات وتقويمها؛ وتعد هذه المرحلة حلقة وسط بين المرحلة الأولى والمرحلة الثالثة، وشملت هذه المرحلة فترتي المدير الاستراتيجي الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين.

المرحلة الثالثة: التوجه البيئي (مرحلة تنفيذ الاستراتيجية)

تتبع الشركات في هذا النمط أسلوب التكيف الدينامي أي تكيفها مع بيئة الأعمال الحالية بعد معرفة المخاطر والفرص المُحتملة عن طريق تقييم بيئة الأعمال الداخلية والخارجية.

والإدارة الاستراتيجية في هذا المستوى تمثل الخطط والاستراتيجيات التي تخص نشاط محدد داخل المنظمة، فقد يكون لدى المنظمة أنشطة مختلفة كصناعة الحواسب، والبرمجيات، والتطبيقات المعلوماتية، فكل نشاط منها يعتبر مجال مستقل بذاته وله مدير مسئول عنه فنطلق عليه وحدة النشاط الاستراتيجي؛ أما إذا لم تتعدد الأنشطة داخل المنظمة أي أن المنظمة تعمل في مجال واحد فقط، فهذا يعني أن الاستراتيجية على مستوى المنظمة وعلى مستوى وحدة النشاط الاستراتيجي تكون استراتيجية واحدة؛ وتقع مسؤولية الإدارة الاستراتيجية على مستوى وحدة النشاط الاستراتيجي على عاتق مديري الأنشطة الرئيسية في المنظمة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *